أعلن وعود الله على حياتك اليوم

هل أنت عالق في دوامة الظن بأن وعود الرب لا تنطبق عليك؟ هل تعرف اصلًا ما هي وعوده؟ من المهم جدًا أن تعرف أنّه حالما نقبل يسوع ربًا ومخلصًا لنا، نملك صلاحية الحصول على كلّ المواهب والوعود الروحية التي أعدّها أبونا السماوي منذ تأسيس العالم. يمكنك أن تسير بحسب مواعيد الرب العجيبة بدءًا من اليوم

1. كيف تقوم بذلك؟

الخطوة الأولى هي أن تقبل وتؤمن بقلبك أنك مغطى تحت دم يسوع المسيح. لقد كسر كل قيود ماضيك وأصبحت تمتلك صلاحية امتلاك كلّ عطيّة صالحة وكاملة بالروح القدس من خلاله

هل تؤمن بهذا؟

:اعترف به بفمك

“أيها الرب يسوع، أشكرك لأنّه بفضل فدائك، أستطيع الآن الحصول على كلّ الوعود الروحية التي أعدّها الآب من أجلي”

2. اقرأ وأعلن

الخطوة الثانية، عليك أن تقرأ وتعلن ما هي وعود الله من أجلك. كلّ الوعود مذكورة في كلمته المقدسة. فالكتاب المقدس يحتوي على مئات الوعود التي صنعها الله لأولاده الأحباء منذ بدء الخليقة. تستطيع الحصول على الصحة، وحياة الامتلاء، والفرح الدائم، والسعادة الأبدية، والسلام الروحي العجيب، والكثير من الوعود الإلهية الأخرى! اقرأ الآيات والنصوص الكتابية التالية بصوتٍ عالٍ بحيث تسمعه أذنك (لأن الإيمان بالخبر “بالسماع”، والخبر بكلمة الله) وآمن بقلبك أنّ هذه الوعود هي من أجلك ومن أجل أهل بيتك

راقب الله وهو يبدأ عمله في حياتك ويحوّل اللعنات إلى بركات. إن عيشك بحسب وعود الله هو جزء من عيشك حياة الصلاح والطهارة

آيات كتابية عن وعود الله

مزمور 50: 15

وادعني في يوم الضيق أنقذك فتمجدني

إشعياء 58: 6

أليس هذا صوما أختاره: حل قيود الشر. فك عقد النير، وإطلاق المسحوقين أحرارا، وقطع كل نير

إشعياء 61: 1

روح السيد الرب علي، لأن الرب مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأعصب منكسري القلب، لأنادي للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق

يوحنا 8: 36

فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا

رومية 8: 1

إذا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع، السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح

1كورنثوس 10: 13

لم تصبكم تجربة إلا بشرية. ولكن الله أمين، الذي لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون، بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ، لتستطيعوا أن تحتملوا

2كورنثوس 5: 17

إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة: الأشياء العتيقة قد مضت، هوذا الكل قد صار جديدا

غلاطية 5: 16

وإنما أقول: اسلكوا بالروح فلا تكملوا شهوة الجسد

مزمور 34: 7

ملاك الرب حال حول خائفيه، وينجيهم

مزمور 91: 14

لأنه تعلق بي أنجيه. أرفعه لأنه عرف اسمي.

متى 17: 18-21

فانتهره يسوع، فخرج منه الشيطان. فشفي الغلام من تلك الساعة. ثم تقدم التلاميذ إلى يسوع على انفراد وقالوا: “لماذا لم نقدر نحن أن نخرجه؟” فقال لهم يسوع: “لعدم إيمانكم. فالحق أقول لكم: لو كان لكم إيمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل: انتقل من هنا إلى هناك فينتقل، ولا يكون شيء غير ممكن لديكم. وأما هذا الجنس فلا يخرج إلا بالصلاة والصوم

لوقا 4: 17-18

فدفع إليه سفر إشعياء النبي. ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبا فيه: “روح الرب علي، لأنه مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية

يعقوب 4: 7

فاخضعوا لله. قاوموا إبليس فيهرب منكم

رؤيا 12: 10-11

وسمعت صوتا عظيما قائلا في السماء: “الآن صار خلاص إلهنا وقدرته وملكه وسلطان مسيحه، لأنه قد طرح المشتكي على إخوتنا، الذي كان يشتكي عليهم أمام إلهنا نهارا وليلا. وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم، ولم يحبوا حياتهم حتى الموت

مزمور 9: 9-10

ويكون الرب ملجأ للمنسحق. ملجأ في أزمنة الضيق. ويتكل عليك العارفون اسمك، لأنك لم تترك طالبيك يا رب

مزمور 34: 17

أولئك صرخوا، والرب سمع، ومن كل شدائدهم أنقذهم

مزمور 107: 13-16

ثم صرخوا إلى الرب في ضيقهم، فخلصهم من شدائدهم. أخرجهم من الظلمة وظلال الموت، وقطع قيودهم. فليحمدوا الرب على رحمته وعجائبه لبني آدم. لأنه كسر مصاريع نحاس، وقطع عوارض حديد

أمثال 12: 25

الأشرار يتمشون من كل ناحية عند ارتفاع الأرذال بين الناس

إشعياء 41: 10

لا تخف لأني معك. لا تتلفت لأني إلهك. قد أيدتك وأعنتك وعضدتك بيمين بري

إشعياء 54: 10

فإن الجبال تزول، والآكام تتزعزع، أما إحساني فلا يزول عنك، وعهد سلامي لا يتزعزع، قال راحمك الرب

مراثي 3: 22-23

إنه من إحسانات الرب أننا لم نفن، لأن مراحمه لا تزول. هي جديدة في كل صباح. كثيرة أمانتك

خروج 20: 12

أكرم أباك وأمك لكي تطول أيامك على الأرض التي يعطيك الرب إلهك

مزمور 103: 17

أما رحمة الرب فإلى الدهر والأبد على خائفيه، وعدله على بني البنين،

أمثال 22: 6

رب الولد في طريقه، فمتى شاخ أيضا لا يحيد عنه

أمثال 23: 24

أبو الصديق يبتهج ابتهاجا، ومن ولد حكيما يسر به

إشعياء 44: 3

لأني أسكب ماء على العطشان، وسيولا على اليابسة. أسكب روحي على نسلك وبركتي على ذريتك

إشعياء 49: 25

فإنه هكذا قال الرب: “حتى سبي الجبار يسلب، وغنيمة العاتي تفلت. وأنا أخاصم مخاصمك وأخلص أولادك

ملاخي 4: 6

فيرد قلب الآباء على الأبناء، وقلب الأبناء على آبائهم. لئلا آتي وأضرب الأرض بلعن”

خروج 14: 14

الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون

تثنية 31: 8

والرب سائر أمامك. هو يكون معك. لا يهملك ولا يتركك. لا تخف ولا ترتعب”

مزمور 18: 3

أدعو الرب الحميد، فأتخلص من أعدائي

مزمور 23: 4

أيضا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا، لأنك أنت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني

مزمور 27: 1

الرب نوري وخلاصي، ممن أخاف؟ الرب حصن حياتي، ممن أرتعب؟

إشعياء 41: 13

لأني أنا الرب إلهك الممسك بيمينك، القائل لك: لا تخف. أنا أعينك

إشعياء 43: 2

إذا اجتزت في المياه فأنا معك، وفي الأنهار فلا تغمرك. إذا مشيت في النار فلا تلذع، واللهيب لا يحرقك

يوحنا 14: 27

سلاما أترك لكم. سلامي أعطيكم. ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب

أمثال 1: 23

ارجعوا عند توبيخي. هأنذا أفيض لكم روحي. أعلمكم كلماتي

لوقا 11: 13

فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة، فكم بالحري الآب الذي من السماء، يعطي الروح القدس للذين يسألونه؟”

يوحنا 14: 13

ومهما سألتم باسمي فذلك أفعله ليتمجد الآب بالابن

أعمال الرسل 1: 8

لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم، وتكونون لي شهودا في أورشليم وفي كل اليهودية والسامرة وإلى أقصى الأرض”

أمثال 10: 4

العامل بيد رخوة يفتقر، أما يد المجتهدين فتغني

أعمال الرسل 2: 17-18

يقول الله: ويكون في الأيام الأخيرة أني أسكب من روحي على كل بشر، فيتنبأ بنوكم وبناتكم، ويرى شبابكم رؤى ويحلم شيوخكم أحلاما. وعلى عبيدي أيضا وإمائي أسكب من روحي في تلك الأيام فيتنبأون

أفسس 3: 16-19

لكي يعطيكم بحسب غنى مجده، أن تتأيدوا بالقوة بروحه في الإنسان الباطن، ليحل المسيح بالإيمان في قلوبكم، وأنتم متأصلون ومتأسسون في المحبة، حتى تستطيعوا أن تدركوا مع جميع القديسين، ما هو العرض والطول والعمق والعلو، وتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة، لكي تمتلئوا إلى كل ملء الله

تثنية 28: 12

يفتح لك الرب كنزه الصالح، السماء، ليعطي مطر أرضك في حينه، وليبارك كل عمل يدك، فتقرض أمما كثيرة وأنت لا تقترض

أمثال 13: 11

غنى البطل يقل، والجامع بيده يزداد

ملاخي 3: 10

هاتوا جميع العشور إلى الخزنة ليكون في بيتي طعام، وجربوني بهذا، قال رب الجنود، إن كنت لا أفتح لكم كوى السماوات، وأفيض عليكم بركة حتى لا توسع

متى 6: 33

لكن اطلبوا أولا ملكوت الله وبره، وهذه كلها تزاد لكم

فيلبي 4: 19

فيملأ إلهي كل احتياجكم بحسب غناه في المجد في المسيح يسوع

2أخبار 7: 11

فإذا تواضع شعبي الذين دعي اسمي عليهم وصلوا وطلبوا وجهي، ورجعوا عن طرقهم الردية فإنني أسمع من السماء وأغفر خطيتهم وأبرئ أرضهم

مزمور 85: 2

غفرت إثم شعبك. سترت كل خطيتهم

مزمور 86: 5

لأنك أنت يا رب صالح وغفور، وكثير الرحمة لكل الداعين إليك

مرقس 11: 25

ومتى وقفتم تصلون، فاغفروا إن كان لكم على أحد شيء، لكي يغفر لكم أيضا أبوكم الذي في السماوات زلاتكم

أفسس 4: 32

وكونوا لطفاء بعضكم نحو بعض، شفوقين متسامحين كما سامحكم الله أيضا في المسيح

1يوحنا 1: 9

إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل، حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم

تكوين 28: 15

وها أنا معك، وأحفظك حيثما تذهب، وأردك إلى هذه الأرض، لأني لا أتركك حتى أفعل ما كلمتك به”

يشوع 1: 9

أما أمرتك؟ تشدد وتشجع! لا ترهب ولا ترتعب لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب”

مزمور 25: 12

من هو الإنسان الخائف الرب؟ يعلمه طريقا يختاره

مزمور 32: 8

أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك. عيني عليك

أمثال 3: 5-6

توكل على الرب بكل قلبك، وعلى فهمك لا تعتمد. في كل طرقك اعرفه، وهو يقوم سبلك

إشعياء 58: 10

وأنفقت نفسك للجائع، وأشبعت النفس الذليلة، يشرق في الظلمة نورك، ويكون ظلامك الدامس مثل الظهر

إشعياء 65: 24

ويكون أني قبلما يدعون أنا أجيب، وفيما هم يتكلمون بعد أنا أسمع

إرميا 33: 3

ادعني فأجيبك وأخبرك بعظائم وعوائص لم تعرفها

يوحنا 16: 13

وأما متى جاء ذاك، روح الحق، فهو يرشدكم إلى جميع الحق، لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بأمور آتية

يعقوب 1: 5

وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له

خروج 15: 26

فقال: “إن كنت تسمع لصوت الرب إلهك، وتصنع الحق في عينيه، وتصغى إلى وصاياه وتحفظ جميع فرائضه، فمرضا ما مما وضعته على المصريين لا أضع عليك. فإني أنا الرب شافيك”

مزمور 103: 2-5

باركي يا نفسي الرب، ولا تنسي كل حسناته. الذي يغفر جميع ذنوبك. الذي يشفي كل أمراضك. الذي يفدي من الحفرة حياتك. الذي يكللك بالرحمة والرأفة. الذي يشبع بالخير عمرك، فيتجدد مثل النسر شبابك

أمثال 3: 7-8

لا تكن حكيما في عيني نفسك. اتق الرب وابعد عن الشر، فيكون شفاء لسرتك، وسقاء لعظامك

إشعياء 40: 31

وأما منتظرو الرب فيجددون قوة. يرفعون أجنحة كالنسور. يركضون ولا يتعبون. يمشون ولا يعيون

إشعياء 53: 5

وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا. تأديب سلامنا عليه، وبحبره شفينا

إرميا 17: 14

اشفني يا رب فأشفى. خلصني فأخلص، لأنك أنت تسبيحتي

إرميا 30: 17

لأني أرفدك وأشفيك من جروحك، يقول الرب. لأنهم قد دعوك منفية صهيون التي لا سائل عنها

ملاخي 4: 2

ولكم أيها المتقون اسمي تشرق شمس البر والشفاء في أجنحتها، فتخرجون وتنشأون كعجول الصيرة

يعقوب 5: 14-15

أمريض أحد بينكم؟ فليدع شيوخ الكنيسة فيصلوا عليه ويدهنوه بزيت باسم الرب، وصلاة الإيمان تشفي المريض، والرب يقيمه، وإن كان قد فعل خطية تغفر له

تكوين 2: 18

وقال الرب الإله: “ليس جيدا أن يكون آدم وحده، فأصنع له معينا نظيره”

مزمور 37: 4

وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك

مزمور 68: 6

الله مسكن المتوحدين في بيت. مخرج الأسرى إلى فلاح. إنما المتمردون يسكنون الرمضاء

أمثال 18: 22

من يجد زوجة يجد خيرا وينال رضى من الرب

إشعياء 54: 5

لأن بعلك هو صانعك، رب الجنود اسمه، ووليك قدوس إسرائيل، إله كل الأرض يدعى

إرميا 29: 11

لأني عرفت الأفكار التي أنا مفتكر بها عنكم، يقول الرب، أفكار سلام لا شر، لأعطيكم آخرة ورجاء

1يوحنا 5: 14

وهذه هي الثقة التي لنا عنده: أنه إن طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا

إشعياء 44: 22

قد محوت كغيم ذنوبك وكسحابة خطاياك. ارجع إلي لأني فديتك”

إرميا 15: 21

فأنقذك من يد الأشرار وأفديك من كف العتاة

يوحنا 3: 16

لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية

يوحنا 3: 36

الذي يؤمن بالابن له حياة أبدية، والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله”

رومية 6: 23

لأن أجرة الخطية هي موت، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا

رومية 8: 38-39

فإني متيقن أنه لا موت ولا حياة، ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات، ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة، ولا علو ولا عمق، ولا خليقة أخرى، تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا

رومية 10: 9-01

لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات، خلصت. لأن القلب يؤمن به للبر، والفم يعترف به للخلاص

أفسس 1: 6-7

لمدح مجد نعمته التي أنعم بها علينا في المحبوب، الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته

عبرانيين 13: 5

لتكن سيرتكم خالية من محبة المال. كونوا مكتفين بما عندكم، لأنه قال: “لا أهملك ولا أتركك”

رؤيا 3: 5

من يغلب فذلك سيلبس ثيابا بيضا، ولن أمحو اسمه من سفر الحياة، وسأعترف باسمه أمام أبي وأمام ملائكته

رؤيا 3: 20

هنذا واقف على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي

مزمور 27: 14

انتظر الرب. ليتشدد وليتشجع قلبك، وانتظر الرب

إشعياء 40: 29

يعطي المعيي قدرة، ولعديم القوة يكثر شدة

إشعياء 54: 17

“كل آلة صورت ضدك لا تنجح، وكل لسان يقوم عليك في القضاء تحكمين عليه. هذا هو ميراث عبيد الرب وبرهم من عندي، يقول الرب

حزقيال 36: 26

وأعطيكم قلبا جديدا، وأجعل روحا جديدة في داخلكم، وأنزع قلب الحجر من لحمكم وأعطيكم قلب لحم

2كورنثوس 4: 17

لأن خفة ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبديا

غلاطية 6: 9

فلا نفشل في عمل الخير لأننا سنحصد في وقته إن كنا لا نكل

فيلبي 1: 6

واثقا بهذا عينه أن الذي ابتدأ فيكم عملا صالحا يكمل إلى يوم يسوع المسيح

فيلبي 4: 13

أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني