9- Evangelistic preaching – الوعظ الكرازي

 الدرس التاسع
الوعظ الكرازي

مفتاح المناداة بالإنجيل يكمن في القوة الموجودة في رسالة الصليب بل ببساطتها وبكل ما تحمله من إعلان عن محبة الله وقدرته على استيعاب أشر الخطاة. والروح القدس هو مصدر هذه القوة التي تكمن في رسالة الصليب لأنه يعمل بها ويكشف من خلالها لهؤلاء الذين يسمعون المناداة بالإنجيل عن حقائق الخلاص ومجد المخلص.
لذلك ينبغي أن ندرك أن الروح القدس هو الموصل الإلهي لرسالة الإنجيل، وأننا حين ننادي بالإنجيل، بالإيمان، كما يصف بولس الرسول في كورنثوس الأولى 15 حين نكرز بالمسيح المصلوب فإننا نحمل قوة إلهية في كلماتنا، كما جاء في (اكو15).
إن كل الذين ينادون بالإنجيل لابد وأن يعرفوا أن الإنسان الطبيعي لا يستطيع أن يدرك أو يفهم حقائق الإنجيل ما لم يرفع عن قلبه البرقع بالروح القدس. والحقيقة الرائعة أن الروح القدس يأخذ رسالة الإنجيل ويوصلها إلى العقل والقلب بقوة ويحطم كل العوائق لقبولها. فهو عمل إلهي مبارك.
لا يمكن لأي خادم أن يختبر قوة الله في خدمته ما لم يكن يخدم بقوة الروح القدس.

بعض الافتراضات الأساسية في تقديم الرسالة:
إن هناك بعض الاحتياجات النفسية والروحية المشتركة بين كل أنواع الناس، ويمكن لنا أن نستغل هذه الأمور في تقديم رسالة الخلاص:
1. إن احتياجات الإنسان لا يمكن أن تسدها الأمور المادية بشكل كامل (لو 12: 15).
2. يوجد فراغ أساسي في قلب كل إنسان لا يملأه إلا المسيح. وأنت تتحدث لشخص عن المسيح فأنت تخاطب هذا الفراغ.
3. يمكن أن نفترض إحساس بالوحدة في الذين يسمعوننا.
4. نحن نتحدث لأناس يعيشون بإحساس بالذنب. إننا حين نقدم المسيح وصليبه نقدم الحل الوحيد لإحساس الإنسان بالذنب.
5. هناك الخوف من الموت في قلوب الكثيرين.
لكن لدينا رسالة مجيدة وخبر سار. المسيح جاء لكي يبطل الموت بصلبه وقيامته. هناك ثلاث أمور فقدت سيطرتها على البشر وهي الخطية والموت والجحيم.

بعض المبادئ لتوصيل الإنجيل:
كل هذه الاحتياجات يمكن أن تُغطى إذ التزمنا بتقديم المسيح. الروح القدس يطبق الرسالة على هذه الاحتياجات الدفينة. لكن السؤال في وسط هذه الافتراضات الكثيرة هو: كيف نقدم الإنجيل؟

1– قدم الإنجيل بسلطان:
ينبغي أن تقدم الرسالة بثقة وبيقين في صحتها وفي تأثيرها. عليك أن تملأ قلبك وعقلك بكلمة الله حتى تصدق أنها كلمة الحياة وعليك أن تصلي حتى تتيقن أن يد الله على حياتك وتدرب نفسك على ما ستقوله حتى تستطيع أن تقوله بطلاقة ويقين (رومية 10: 17).

2- قدم الإنجيل ببساطة:
إن أعظم حقائق الإنجيل يمكن التعبير عنها بكل بساطة، البساطة هي مفتاح الاتصال. أن يقدم الخادم ما يضعه الله على قلبه بأسلوب بسيط يساعد على أن يصل إلى كل عقل ويضمن للسامعين فرصة أكبر للتفاعل مع ما يسمعون.
كان إقبال الجموع على خدمة يسوع لأنهم كانوا يفهمون ما يقوله ، وكان الجميع يسمعه بسرور.(مر12: 37).

3– قدم الإنجيل بتكرار:
لا ينبغي أن يشعر حامل الرسالة أنه يكرر نفسه لأنها هي رسالة واحدة التي عينها الله لتكون بشارة الأخبار السارة لجموع كثيرة.

4- قدم الإنجيل بإلحاح:
قدم رسالتك وهدفك تشجيع من يسمع على اتخاذ قرار بقبولها الآن. قدم نداءً ملحاً لسامعين قد لا يسمعون مرة أخرى. قدم نداء بالتوبة والإيمان لأنهم جزء من رسالة الخلاص.

5– لا تنسى أننا نقدم الإنجيل بحياة مقدسة:
أنت لا يمكن أن تزيد في خدمتك عما تعيشه في حياتك السرية. إن السلطان الحقيقي لخدمة أي إنسان يكمن في مقدار التزامه. هل يعيش حياة مقدسة بينه وبين إلهه وأمام كل الناس.

6– نحن نقدم الإنجيل من خلال محبتنا للآخرين:
(يوحنا 13: 35) “بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حب بعضكم لبعض”. حين نقدم الإنجيل للآخرين هل يشعرون باهتمام صادق ومحبة حقيقية من جهتك لهم؟ هل يلتهب قلبك باهتمام شخصي من نحو مصيرهم الأبدي؟

7– نحن نقدم الإنجيل من خلال الاهتمام بالإنسان ككل:
إن الإنجيل الاجتماعي جزء من رسالة الفداء. كان المسيح يلمس البرص ليوصل له رسالة المحبة والإدراك لحاجته النفسية وهو المنبوذ من الجميع.
(لو 4: 18، 19) “روح الرب عليَّ لأنه مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق، وللعمي بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية، وأكرز بسنة الرب المقبولة”.

8- نحن نقدم الإنجيل بوحدتنا في الروح:
(أف 4: 3) “مجتهدين أن تحفظوا وحدانية الروح برباط السلام”.

ملحق هام للدراسة
شواهد كتابية لدراسة أساسيات الإيمان المسيحي

1. الخلاص: الخلاص هو التحرر من الخطية وعقابها.
ضع خطاً تحت الكلمات أو العبارات الرئيسية في الآيات الآتية:
(مت1: 21؛ رو 5: 8؛ أف2: 8، 9؛ رو 10: 13؛ يو1: 12-13؛ يو 3: 16)
كذا نتعلم من الآيات السابقة عن:
الخلاص، كيف أصير ابناً لله، الحياة الأبدية.
أحفظ (يو 3: 16)
2. تأكيد الخلاص: الحصول على تأكيد الخلاص معناه الاقتناع العقلي والتحرر من الشك. إن إحدى حيل إبليس هو أن يجعل المؤمنين يشكون في خلاصهم. فكر في هذه الآيات وتأمل بها لتتمكن من التغلب على شكوكك.
(أف1: 7؛ 1بط1: 5؛ رو8: 38-39؛ يو 10: 27-29؛ 1يو 5: 13؛ في 1: 6)
3. سيادة المسيح: حين تؤمن بيسوع المسيح فإنه لا يصبح مخلصاً فحسب بل أيضاً رباً وسيداً على حياتك. ويصبح هو المالك الجديد لحياتك. ولكننا لا نتمتع بحياتنا الجديدة في المسيح ما لم نطلب إرادته يومياً ونتبعه مطيعين له.
ادرس الآيات الآتية:
(1كو 6: 19-20؛ مت 22: 19-20؛ مز 37: 4-5؛ مت 6: 33؛ يو 15: 5)
ماذا نتعلم من الآيات السابقة عن:
كوننا أصبحنا ملكاً للمسيح، الطاعة، الأولويات، الفوائد والبركات.

4. مخافة الله والثقة به: حين تبدأ بدراسة كلمة الله، فإنك ستعرف وتختبر البركات الناتجة من وضع ثقتك في الله. وتتناول هذه الآيات موضوع مخافة الرب وما تنتج عن الثقة بسلطانه.
(مز 25: 14؛ مز 33: 18؛ مز 34: 7، 9؛ مز 145: 19؛ أم 1: 7؛ 9: 10؛ أم 22: 4)

5.  التلمذة: إن تعريف التلمذة هو – “طالب العلم، تابع للمسيح” فالتلميذ الحقيقي يعترف ويخضع لسيادة المسيح اليومية على حياته، مستعداً أن يضع المسيح قبل أي مطلب آخر في حياته.
(لو 14: 27؛ لو 14: 33؛ يو 15: 8؛ يو 13: 35؛ يو 8: 31؛ مت 10: 24)

6. الشهادة: عندما نصبح أولاد الله، من خلال الإيمان بيسوع المسيح، تقع علينا مسئولية إخبار الآخرين عن المسيح.
ماذا نتعلم عن مسئوليتنا كشهود للمسيح من الآيات التالية:
(مت 4: 19؛ مت 5: 16؛ 1بط 3: 15؛ أع 1: 8؛ أع 4: 20؛ أع 16: 31؛ 2كو 5: 20)

7. كلمة الله: ينبغي علينا أن نعرف كلمة الله ونطيعها، وذلك لمساعدتنا في تمجيد الله في حياتها فنصبح شهوداً فعالين للمسيح. مارس عادة استظهار كلمة الله والتأمل بها يومياً.
ماذا نتعلم عن فائدة كلمة الله من:
(مز 1: 2، 3؛ مز 119: 105؛ مز 119: 130؛ مز 119: 165؛ 2تي 3: 6-15؛ يع 1: 22)

8. الطاعة: لم يعطنا الله كلمته لزيادة معرفتنا فحسب، لكن لتغيير حياتنا، ولن يظهر أي تغيير ذي دلالة على حياتنا إلا عندما نطبق تعليم كلمة الله أي نطيعها.
ماذا نتعلم عن الطاعة من الآيات التالية:
(لو 6: 46؛ جا12: 13؛ تث 6: 5-6؛ يو 14: 21؛ 1يو 5: 3؛ 1يو 2: 4)

9. إبليس المجرب: لقد دخلت في حرب روحية منذ أن قبلت يسوع المسيح مخلصاً لك. إن عدوك إبليس سيفعل كل ما باستطاعته ليثبط عزيمتك ويضع الشكوك أمامك ويقودك إلى الهزيمة فاحذر مكائده وضع ثقتك بالرب للحصول على الغلبة.
ماذا نتعلم عن إبليس والتجربة من دراسة الآيات الآتية:
(لو 4: 1-2؛ لو 22: 31-32؛ مت 26: 41؛ 1بط 5: 8؛ يع 4: 7؛ أف 6: 11)

10. الغلبة والانتصار: كل المؤمنين معرضين للتجربة كما تعلمنا هذه الآيات. ولكن الغلبة ستكون من نصيبك إن استخدمت مصادر الغلبة المتوفرة لك.
(1كو 10: 13؛ 1 يو 4: 4؛ 1يو 5: 3-4؛ غل 5: 16؛ مز 119: 11؛ 2كو 2: 14)

11. غفران الله: مع أن الله يريد أن يعيش المؤمن حياة الغلبة والانتصار إلا أنه يعرف أن المؤمنين في بعض الأحيان يستسلمون للتجربة ويقعون في الخطية. ولكن الله برحمته أعد المنقذ لنا من خلال اعترفنا له ليغفر خطايانا ويطهرنا من كل إثم.
ماذا نتعلم عن الغفران من دراسة الآيات الآتية:
(1يو 2: 1؛ أم 28: 13؛1يو 1: 9؛ عب 4: 15-16؛ مز 32: 5؛ مز 103: 12)

12. الصلاة: الصلاة هي وسيلة لا غنى للمؤمن عنها للاتصال الحيوي مع الله. ابدأ بتنمية عادة الصلاة في بداية كل يوم، ثم تدرب على الصلاة خلال اليوم عندما تستدعي الحاجة.
من دراسة الآيات ماذا نتعلم عن مواعيد الصلاة:
(يو 16: 24؛ مت 7: 7؛ إر 33: 3؛ أف 3: 20؛ يع 1: 5؛ 1يو 5: 14-15)

13. عوائق الصلاة: إن الله يسمع ويستجيب الصلاة. ولكن الجواب لا يكون دائماً نعم. في بعض المرات يتأخر الجواب. وهناك بعض العوائق للصلاة كما تبين هذه الآيات.
(مز 66: 18؛ 1يو 3: 21-22؛ يو 15: 7؛ يع 1: 6-7؛ يع 4: 2-3؛ 2أخ 7: 14)

14. الحمد والشكر: كما تلاحظ من تعليم كلمة الله، فإن تقديم الحمد والشكر يرضي الله وفي بعض المرات علينا أن نصرف كل وقت الصلاة لنشكر الله على كل ما يفعله لنا.
من الآيات التي ندرسها ماذا نتعلم عن الشكر والحمد.
(مز 50: 23؛ مز 69: 30-31؛ مز 106: 1؛ مز 107: 8؛ في 4: 6؛ اتس 5: 16، 18)

15. الروح القدس – أين يسكن: لم يتركنا لله وحيدين أو عاجزين في العالم، لكنه يسكن فينا بروحه الذي يسهر على رعايتنا وتسديد احتياجاتنا يومياً.
ماذا نتعلم عن الروح القدس من تأملنا لهذه الآيات:
(1كو 3: 16؛ رو 8: 16-17؛ يو 14: 26؛ رو 8: 26؛ رو 8: 14)

16. الروح القدس وأعماله: يسكن الله فينا بالروح القدس، وإن سمحنا له أن يسيطر على حياتنا فإنه يعطينا قوة فعالة للحياة ويجعلنا مشابهين للرب يسوع يوماً تلو الآخر.
(أف 5: 18؛ أع 4: 31؛ 2تي 1: 7؛ غل 5: 22-23؛ 2كو 3: 18؛ غلا 5: 25، 26)

17. الإرشاد: هل ترغب أن تتجنب الكثير من المتاعب، والوقت الضائع والسير في طرق مسدودة أو اتجاهات خاطئة في حياتك المسيحية؟ إذاً دع الله يرشدك في خطواتك اليومية، وذلك لأنه يرى الأمور من وجه نظر مختلفة عنك.
(مز 25: 4-5؛ مز 25: 9؛ مز 32: 8؛ مز 143: 8؛ أم 3: 5-6؛ إش 58: 11)

18. الضيقات: إن حياة الإيمان هي حياة امتحان، يستخدم الله الضيقات والمحن لينقينا ويزيل من حياتنا كل ما لا يرضيه، علينا إذاً أن نتوقع مواجهة الضيقات والتجارب بدون أن نعتبرها عقاباً من الله.
(يع 1: 2-4؛ رو 5: 3-4؛ رو 8: 28؛ أي 1: 21؛ أي 23: 10؛ 2كو 4: 8-9؛ 2كو 4: 16-17)

19. التأديب: التأديب معناه التقويم وهناك أوقات يؤدبنا الله بدافع محبته لنا.
(أي 5: 17؛ مز 94: 12؛ أم 3: 11-12؛ عب 12: 5-6؛ 1كو 11: 31-32؛ مز 119: 67-75)

20. الآلام: تأتي الآلام والأمراض عن المؤمن ولكنه لا ينبغي أن ينظر إليها على أنها عقاب من الله.
من الآيات التي نتأملها ما الذي تتعلمه عن الآلام ودورها في حياة المؤمن:
(في 1: 29؛ في 3: 10؛ 1بط2: 20-21؛ رو 8: 18؛ 1بط 5: 10)

21. نكران الذات: كمؤمنين لدينا طبيعتين، ولكي ننمو في المسيح علينا أن ندرب أنفسنا لنقول لا للجسد أي للطبيعة القديمة وأن نقول نعم للمسيح الساكن فينا.
(غل 2: 20؛ 1بط 2: 11؛ أف 4: 22؛ 24؛ رو 13: 14؛ لو 9: 23؛ 1كو 9: 27)

22. السخاء: يقول الكتاب المقدس “لأن المعطي المسرور يحبه الله”. ينبغي أن يكون هذا دافعاً لعطائنا والآيات التالية تعطيك أسباباً متعددة للعطاء بسخاء.
(1أخ 29: 14؛ أم 3: 9-10؛ أم 11: 24-25؛ لو 6: 38؛ 2كو 9: 6-7؛ أع 20: 35)

23. العناية الإلهية: بالرغم من التجاوب والمصاعب والآلام، فإن الله يحرسنا بسلطانه وسيادته ويسدد كل احتاج لنا.
(إش 43: 2؛ إش 41: 10؛ مز 34: 19؛ مز 55: 22؛ 1بط 5: 7؛ مت 11: 28-29)

24. المحبة: الناس حولنا متعطشون للمحبة والحنان، ليت محبتنا تساهم في تسديد هذه الحاجة.
(يو 13: 34؛ رو 12: 9-10؛ أف 4: 2-3؛ 1يو 3: 14؛ 1يو 3: 17-18؛ كو 3: 12)

25. التواضع: من الطبيعي أن يطلب الإنسان تقدير الناس له وأن يطلب تحقيق إنجازات معينة في حياته والآيات التالية تعطي لك بصيرة حقيقية لكيفية تحقيق هذه الأمور بطريقة واقعية.
(أم 13: 10؛ 16: 18؛ أم 29: 23؛ لو 14: 11؛ يع 4: 6، 10؛ أم 22: 4؛ إش 66: 2)

26. الصدق: المصداقية ضرورية وأساسية في بناء علاقات شخصية مع الآخرين، علينا أن نصدق بعضا البعض لكي نثق في بعضنا. والمصداقية ضرورية في شهادتنا لأنه إن لم تطابق حياتنا أقوالنا فلن نحصل إلا على نتائج ضئيلة.
(2كو 4: 24؛ كو 3: 9؛ رو 12: 17؛ 2كـو 8: 21؛ أم 11: 1-3؛ أم 12: 13-17)

27. القلب: في آيات كثيرة في الكتاب المقدس نجد أن كلمات “القلب”، “الأفكار”، “الفكر”، و”العواطف” هي واحدة في معناها. إن شخصيتنا وأعمالنا اليومية يقررها ما في قلوبنا لأن ما بداخل القلب يقود إلى العمل الصالح أو السيئ:
(إر 17: 9؛ مر 7: 20-22؛ أم 4: 23؛ مز 44: 20-22؛ مز 139: 23-24؛ مز 51: 10)

28. اللسان: تعلمك الآيات التالية أن لدى اللسان على صغر حجمه قوة عظيمة لعمل الخير أو الشر وأنه ينبغي السيطرة عليه باستمرار.
(يع 3: 7-8؛ أم 12: 18، 25؛ أم 21: 23؛ 1بط 3: 10؛ أم 13: 3؛ كو 4: 6)

29. مسامحة الآخرين: إن أردت أن يسامحك الآخرين، وأن تختبر سلام الله، وتكون في سلام مع الناس عليك أن تدرب نفسك على مساحة الآخرين. وإن موقف عدم المسامحة يقودك إلى خراب حياتك.
(لو 23: 34؛ متى 18: 21-22؛ لو 6: 37؛ مر 11: 25؛ أف 4: 32؛ كو 3: 12)

………………………………………..

اختار الإجابة الصحيحة
1- الروح القدس- وليس الكارز – هو الذي يأخذ رسالة الإنجيل ويوصلها للعقل والقلب
‌أ. العبارة صحيحة
‌ب. العبارة خاطئة

2- الأهتمام بالفقراء والمرضى جزء من رسالة الفداء
‌أ. العبارة صحيحة
‌ب. العبارة خاطئة

3- ونحن نعظ الناس، يكفي أن نراعي الاحتياجات الروحية فقط
‌أ. العبارة صحيحة
‌ب. العبارة خاطئة

4- يجب أن نقدم رسالة الأنجيل ببساطة وإلحاح
‌أ. العبارة صحيحة
‌ب. العبارة خاطئة

5- ربما يجب إستغلال الخوف من الموت لدى الكثيرين لتقديم رسالة الأنجيل
‌أ. العبارة صحيحة
‌ب. العبارة خاطئة

6- أكمل: ” الإيمان بالخبر والخبر….” (رو 10: 17)
‌أ. بالمسيح
‌ب. بكلمة الله
‌ج. بالأنجيل
‌د. بالروح القدس

7- يتكلم الكتاب المقدس في (يو13: 35)عن:
‌أ. المسيح القائد
‌ب. الروح المعزي
‌ج. محبتنا لبعض
‌د. ملكوت الله

8- “روح الرب عليَّ لأنه مسحني …” توجد هذه الآية في:
‌أ. لو 18: 4
‌ب. لو 19: 4
‌ج. لو4: 18
‌د. لو4: 19

 

9- لايستطيع أن يدرك أو يفهم حقائق الأنجيل:
‌أ. الإنسان الروحي
‌ب. الإنسان المؤمن
‌ج. الإنسان الطبيعي
‌د. الإنسان المولود من الله

10- يتكلم بولس الرسول في (1كو 15: 1-3) عن:
‌أ. محبة المال أصل لكل الشرور
‌ب. هناك قيام للأموات
‌ج. رسالة الأنجيل
‌د. ظهور المسيح للإثني عشر

 

مفتاح الحل:
1- أ
2- أ
3- ب
4- أ
5- أ
6- ب
7- ج
8- ج
9- ج
10- ج