الرؤية: الصورة الكاملة

بلا رؤيا يجمح الشعب.” أمثال 29: 18″

لكي تنجز مهمة وضعها الرب في حياتك، أنت بحاجة إلى رؤيا واضحة. الرؤيا هي تلك “الصورة الكبيرة” أو الهدف الأشمل للقيام بشيء ما. إذا كنت تكافح وتشعر أنك تجهد نفسك في العمل، ربما قد حان الوقت لتكتشف ما هي رؤيتك الحقيقية

بتحميلك لهذا المرجع المجاني، سوف تكون قادرًا على تحديد رؤيتك وإيجاد هدفك في هذه الحياة. اسلك بالهوية التي أعدّها الله لك. ابدأ اليوم. انقر هنا

قيم المجموعة ونزاعات الفريق

تغلّب على المشاكل في مكان عملك

تنظيم قيم فريقك

تغلّب على المشاكل في مكان عملك
تنظيم قيم فريقك

بحسب أوبري مالفرس، فإنّ الفريق المؤثر يتميّز باتّساق في قيم المؤسسة بنسبة 70% أو أكثر. أما في حال كانت النسبة أقل من 70% فهذا يشير إلى وجود نزاع لدرجة أن تأثير الفريق وفعاليته قد تتأثر بسبب القيم غير المتّسقة. كلما انخفضت نسبة الاتساق، ازداد حجم النزاعات وسط أعضاء الفريق.

من الأهمية بمكان أن نحدد قيم المؤسسة في مكان عملنا. يحتاج فريقك إلى امتلاك نفس القيم لكي يتمكن أعضاء الفريق من العمل سوية بنجاح وفاعلية. إذا كنت تعاني من الكثير من النزاعات المتكررة بين أعضاء فريقك وكنت تكافح لإيجاد الحلول، فإنّ ورقة العمل التالية المكتوبة من قبل الدكتورة كيم جيسي سوف تكون الحل لكل مشاكلك.

للتعرف على المزيد انقر هنا

المواهب الروحية وقصد حياتك

سوف تكتشف في هذا الدليل ما هي فوائد معرفة وتفعيل مواهبك الروحية في المسيح
أمور يجب أن يعرفها القادة:

ما هي مواهبك الروحية في المسيح؟
كيف تحصل على هذه المواهب الروحية؟
ما هو التعريف المتاح لكلّ موهبة روحية؟
ما هي المواهب المحددة المطلوبة في فريقك من أجل تحقيق مهام خدمة معينة؟

احصل على الأدوات التي ستساعدك لتصبح قائدًا أكثر قوّة في المسيح
هذا الدليل هو واحد من العديد من المراجع التي ستساعدك في تعلّم المزيد عن أنواع الشخصيات المختلفة، ونشاطات الاتصال، وفي التعرف على الأسئلة الذهنية حول كيفية تطوير جهود فريقك في محيط العمل. لا تنتظر وحمّل الدليل اليوم من خلال النقر هنا

الرب هو قوّتك

في أوقات الضعف، أو القلق، أو الشعور بالهزيمة الرب هو قوّتك

يُعْطِي الْمُعْيِيَ قُدْرَةً، وَلِعَدِيمِ الْقُوَّةِ يُكَثِّرُ شِدَّةً.‏
إشعياء 40: 29

اتكل على قوة الله
أَخضِع كلّ عملٍ شاق يواجهك أمام الرب. لا يمكنك أن تفعل شيئًا بقوّتك وإرادتك الشخصية. عندما تتطلّع إلى الرب للمساعدة في شيء ما، فسوف يضع أمامك الطريقة الأمثل لإتمامه. وسوف يعطيك القوة للتحمّل في أوقات الضعف
صلّ من أجل قوته. الرب يجدّد قوتك عندما تطلب ذلك. إذا كنت تشعر أنّك تُستنزَف أو تحترق أو تضعف أو تصاب بالإحباط، فقط خذ خطوة للوراء وانحنِ على ركبتيك للصلاة. عندما تضع نفسك وتتكلم إلى الله، فسوف يستمع ويستجيب إليك
أعلن وتأمل في وعوده لكي يعينك. لقد أعطانا الله مئات الآيات الكتابية عن وعوده لنا بأنّه ملجأنا وقوّتنا ومعيننا وحافظنا وأكثر من ذلك بكثير. صلّ من أجل هذه الأمور خلال حياتك اليومية وشاهد كيف أنّ ستتحوّل صراعاتك إلى انتصارات.

حمل دليل الصلاة أدناه لتبدأ من خلال النقر هنا

ضبط النفس وقوة الله

كيف تتغلب على التجارب من خلال ضبط النفس

نحن نعيش في عالم ساقط ولهذا السبب فإنّ ضبط النفس هو أحد الأشياء التي نفتقر لها جميعنا إلى حدّ ما. نحن جميعنا في مواجهة مستمرة للمعركة بين إنساننا الروحي والجسدي. والروح القدس يعيننا كي ننمو في هذا المجال من خلال مساعدتنا على التعرف إلى جوانب حياتنا التي تحتاج إلى المزيد من ضبط النفس

ربما تعاني من صراع مع تجربة سيئة، أو مع روح انتقاد الذات أو الحكم على الذات، أو مع حالات إدمان كالتدخين وتناول الكحول، أو مع الزنى والإباحية، أو مع عدم المغفرة. الله قادر أن يساعدك اليوم لكي تدرّب نفسك على المزيد من ضبط النفس في هذه الجوانب من حياتك، ولكن عليك أولًا أن تسلّم نفسك بالكامل لله

التكريس والنمو الروحي له ثمن. فعليك أن تكون خاضعًا بالكامل إلى مشيئة الرب في حياتك. أيًّا كانت الأشياء التي يجب أن تُنزع من حياتك، والتي هي ليست من الله، يجب أن تُنزع من قِبل الله. إذا كنت مستعدًا للنمو أكثر على صعيد ضبط النفس، عليك أن تذهب إلى الرب

حمّل دليل الصلاة المجاني أدناه لتبدأ اليوم انقر هنا

احصل على الراحة في الحق الإلهي

الراحة هي وصية من الله

لقد كان الرب يخبرنا بذلك على الدوام ومنذ بدء الخليقة. فحين خلق الله “يهوه” العالمَ استراح في اليوم السابع. وهذه كانت أيضًا وصيته لنا، وهي دائمة إلى جميع الأجيال. اليوم السابع يرمز إلى الراحة لحياتنا الجسدية

نحن أيضًا بحاجة إلى الراحة لكي نسمع صوت الله بوضوح أكثر ولكي نسكن في محضره. ليس من السهل أن تطلب الله عندما تعيش في حالة من التوتر أو عندما ينشغل ذهنك بأمور أخرى. من المهم أن نأخذ ثانيةً لنخطو بها إلى الوراء ونغمض أعيننا ونتنفّس بارتياح

 يقول الرب: “كفّوا واعلموا أني أنا الله.” ولكي نكفّ، علينا أن تكون أرواحنا في حالة ارتياح. هل أنت بحاجة أن تتعلّم كيف تستريح من حياتك اليومية؟ قم بتحميل دليل الصلاة مع الآيات الكتابية من خلال النقر هنا

كيف تزيل اللعنات من حياتك

كيف تزيل اللعنات من حياتك وتحصل على بركات الله

أولًا، نحن نعيش في عالمٍ ملعون! ثانيًا نحن نحيا بالجسد الذي يحمل الطبيعة الخاطئة. وبمجرّد دخول الخطية إلى العالم، دخلت الجريمة وكذلك اللعنة. لقد قتل قايين أخاه فقال له الرب: “أنت ملعون الآن.” وأيضًا بلعام استؤجِر ليلعن شعب إسرائيل، ولكنّه لم يتمكن من ذلك لأنّ الرب قد باركهم.

فقال الله لبلعام: “لا تذهب معهم ولا تلعن الشعب، لأنه مبارك”. عدد 22: 12

علينا أن نستوعب ما هي إرادتنا الخاصة! فنحن دائمًا نتملك إرادة خاصة. قبل المسيح وبعده، كان الخيار مفتوحًا أمام البشر للعيش في طاعة الله كما في عصيانه أيضًا. لا يمكننا التطلّع إلى أن نعيش حياة البركة إذا كنا نماحك في أن نعيش بالعصيان وعدم الطاعة.

للحصول على المزيد انقر هنا

 

قوة الصليب

هناك قوّةٌ في الصليب

ما هو الصليب؟
لقد كان الصليب هو ذبيحة يسوع من أجلنا. لقد أصبح هو لعنة الخطية (الموت) وأخذ أثقال خطايا العالم إلى القبر. وهو غلب الشيطان بقيامته في اليوم الثالث. يبيّن الصليب عملية التبادل المطلق؛ فقط أعطى يسوع حياته لكي نتمكن نحن من أن نحصل من جديد على استحقاقٍ للبركات والحياة التي كانت قبل سقوط الإنسان. حيث كان يفترض بنا أن نعيش في علاقة مع الله الآب، دون خطية أو لعنة. لذا فقط أعاد يسوع لنا هذه الهوية وهذا السلطان من خلال سفك دمه البريء. لقد جعلنا كاملين بواسطته.

كيف يمكنني أن أطلب عمل الصليب إلى حياتي؟
إن الإيمان بالعمل الذي أُكمِل على الصليب هو طريقنا نحو السير في كل بركة روحية ونحو الانتصار باسم يسوع على كلّ خطية ولعنة. إن لم نؤمن، فسيجد إبليس بابًا مفتوحًا باتجاه حياتنا. أما من خلال الإيمان وقبول نعمة الله بواسطة ذبيحة المسيح وقيامته، سنصبح منتصرين وسيصبح لدينا سلطان على كلّ قوى الظلام. أخبر يسوع أنك تؤمن بموته الكفاري وقيامته. آمن أنك قد تحررت من لعنة الخيطة بواسطة يسوع، واحصل على حريتك في المسيح اليوم.

للحصول على المزيد انقر هنا

الكلمة صار جسداً

ما هو الإنجيل؟ كلمة إنجيل أصبحت، وخاصة في حضارتنا العربية، تنسب لكتاب المسيحية وهو ما يُقال إن المسيح تركه لأتباعه. ولكن كلمة إنجيل، وهي كلمة يونانية الأصل، تعني الخبر السار. فما هو هذا الخبر السار، أو البشارة التي يقال لنا أن نُسَرَ بسببها؟

نجد الرد على ذلك فيما أخبر به ملاك الرب الرعاة: “لا تخافوا. فها أنا أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب، إنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب” (لوقا ٢: ١٠- ١١). ونتيجة هذا الخبر السار، لقراءة المقالة كاملة انقر هنا

الشهود الأربعة

من المعروف أن أي شهادة تقوم على فم شاهدين أو ثلاثة وحياة السيد المسيح التي بُشرنا بها تقوم شهادتها على فم أربعة شهود نقلوا لنا ما قادهم الروح القدس لكتابته، “عالمين هذا أولاً: أن كل نبوة الكتاب ليست من تفسير خاص. لأنه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان، بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس” (٢ بطرس ١: ٢٠-٢١). ومن الجدير بالذكر أن رجال الله هؤلاء لم يستقصى فهمهم وعلمهم وشخصيتهم وأسلوبهم، بل قادهم الروح القدس بكل ما لديهم لكي يكتبوا كلمة الرب بوضوح ولكي يصلوا بها لقلوب البشر الذين، ككتبة الوحي، لهم شخصيات وقدرات فهم ومتطلبات تختلف من فرد لفرد. ولكن، لقراءة المقالة كاملة انقر هنا

قالوا عنه

“يسوع المسيح، ابن الله”. ما إن يُذكَر هذا الاسم بهذه الصفة حتى يتسابق كل مَن يسمعه إلى إعلان رأيه عنه. فهناك مَن يرى أنه مجرد إنسان صالح، وهناك مَن يرى أنه نبيٌّ عظيم، وهناك مَن يرى أنه مُخلِّصٌ، وهناك مَن يجرؤ أن يُعلن أنه الله! وكثيرًا ما يردِّد هؤلاء الناس آرائهم هذه ليس عن فهمٍ أو اقتناع، بل بُناءً على ما اعتادوا على سماعه عنه منذ الصغر.

أما هو، فيُراقِب من بعيد جميع هذه المحادثات. وفي الوقت المناسب، لقراءة المقالة كاملة انقر هنا