الكاتب: michael
قيم المجموعة ونزاعات الفريق
تغلّب على المشاكل في مكان عملك
المواهب الروحية وقصد حياتك
الرب هو قوّتك
في أوقات الضعف، أو القلق، أو الشعور بالهزيمة الرب هو قوّتك
يُعْطِي الْمُعْيِيَ قُدْرَةً، وَلِعَدِيمِ الْقُوَّةِ يُكَثِّرُ شِدَّةً.
إشعياء 40: 29
اتكل على قوة الله
أَخضِع كلّ عملٍ شاق يواجهك أمام الرب. لا يمكنك أن تفعل شيئًا بقوّتك وإرادتك الشخصية. عندما تتطلّع إلى الرب للمساعدة في شيء ما، فسوف يضع أمامك الطريقة الأمثل لإتمامه. وسوف يعطيك القوة للتحمّل في أوقات الضعف
صلّ من أجل قوته. الرب يجدّد قوتك عندما تطلب ذلك. إذا كنت تشعر أنّك تُستنزَف أو تحترق أو تضعف أو تصاب بالإحباط، فقط خذ خطوة للوراء وانحنِ على ركبتيك للصلاة. عندما تضع نفسك وتتكلم إلى الله، فسوف يستمع ويستجيب إليك
أعلن وتأمل في وعوده لكي يعينك. لقد أعطانا الله مئات الآيات الكتابية عن وعوده لنا بأنّه ملجأنا وقوّتنا ومعيننا وحافظنا وأكثر من ذلك بكثير. صلّ من أجل هذه الأمور خلال حياتك اليومية وشاهد كيف أنّ ستتحوّل صراعاتك إلى انتصارات.
حمل دليل الصلاة أدناه لتبدأ من خلال النقر هنا
ضبط النفس وقوة الله
كيف تتغلب على التجارب من خلال ضبط النفس
نحن نعيش في عالم ساقط ولهذا السبب فإنّ ضبط النفس هو أحد الأشياء التي نفتقر لها جميعنا إلى حدّ ما. نحن جميعنا في مواجهة مستمرة للمعركة بين إنساننا الروحي والجسدي. والروح القدس يعيننا كي ننمو في هذا المجال من خلال مساعدتنا على التعرف إلى جوانب حياتنا التي تحتاج إلى المزيد من ضبط النفس
ربما تعاني من صراع مع تجربة سيئة، أو مع روح انتقاد الذات أو الحكم على الذات، أو مع حالات إدمان كالتدخين وتناول الكحول، أو مع الزنى والإباحية، أو مع عدم المغفرة. الله قادر أن يساعدك اليوم لكي تدرّب نفسك على المزيد من ضبط النفس في هذه الجوانب من حياتك، ولكن عليك أولًا أن تسلّم نفسك بالكامل لله
التكريس والنمو الروحي له ثمن. فعليك أن تكون خاضعًا بالكامل إلى مشيئة الرب في حياتك. أيًّا كانت الأشياء التي يجب أن تُنزع من حياتك، والتي هي ليست من الله، يجب أن تُنزع من قِبل الله. إذا كنت مستعدًا للنمو أكثر على صعيد ضبط النفس، عليك أن تذهب إلى الرب
حمّل دليل الصلاة المجاني أدناه لتبدأ اليوم انقر هنا
احصل على الراحة في الحق الإلهي
الراحة هي وصية من الله
لقد كان الرب يخبرنا بذلك على الدوام ومنذ بدء الخليقة. فحين خلق الله “يهوه” العالمَ استراح في اليوم السابع. وهذه كانت أيضًا وصيته لنا، وهي دائمة إلى جميع الأجيال. اليوم السابع يرمز إلى الراحة لحياتنا الجسدية
نحن أيضًا بحاجة إلى الراحة لكي نسمع صوت الله بوضوح أكثر ولكي نسكن في محضره. ليس من السهل أن تطلب الله عندما تعيش في حالة من التوتر أو عندما ينشغل ذهنك بأمور أخرى. من المهم أن نأخذ ثانيةً لنخطو بها إلى الوراء ونغمض أعيننا ونتنفّس بارتياح
يقول الرب: “كفّوا واعلموا أني أنا الله.” ولكي نكفّ، علينا أن تكون أرواحنا في حالة ارتياح. هل أنت بحاجة أن تتعلّم كيف تستريح من حياتك اليومية؟ قم بتحميل دليل الصلاة مع الآيات الكتابية من خلال النقر هنا
كيف تزيل اللعنات من حياتك
كيف تزيل اللعنات من حياتك وتحصل على بركات الله
أولًا، نحن نعيش في عالمٍ ملعون! ثانيًا نحن نحيا بالجسد الذي يحمل الطبيعة الخاطئة. وبمجرّد دخول الخطية إلى العالم، دخلت الجريمة وكذلك اللعنة. لقد قتل قايين أخاه فقال له الرب: “أنت ملعون الآن.” وأيضًا بلعام استؤجِر ليلعن شعب إسرائيل، ولكنّه لم يتمكن من ذلك لأنّ الرب قد باركهم.
فقال الله لبلعام: “لا تذهب معهم ولا تلعن الشعب، لأنه مبارك”. عدد 22: 12
علينا أن نستوعب ما هي إرادتنا الخاصة! فنحن دائمًا نتملك إرادة خاصة. قبل المسيح وبعده، كان الخيار مفتوحًا أمام البشر للعيش في طاعة الله كما في عصيانه أيضًا. لا يمكننا التطلّع إلى أن نعيش حياة البركة إذا كنا نماحك في أن نعيش بالعصيان وعدم الطاعة.
للحصول على المزيد انقر هنا