مسيرة السبعة أيام نحو أرض موعدك 

 

اليوم الأول – مسيرك نحو أرض الموعد! تقدَّم! يشوع 6 

 

هل جلست في “غرفة انتظار” مؤخرًا؟ ربما كنت في حالة انتظار لسنوات عديدة

 

كلمة اليوم لك هي أنّ فترة انتظارك قد انتهت، وأنّ ميراثك قد بدأ! لقد بدأت مرحلة التجديد والمصالحة ونوال الميراث في المسيح

 

لقد حان الوقت للاختراق ولكسر الصمت! الله يفتح أبوابًا جديدة لك. حتى وإن كنت تشعر أنك في وضع خاطئ أو كنت عالقًا في مكان ما 

 

العوائق التي تعطّل انتصارك 

 

 

الاكتفاء: الرب يعطيك وعودًا صالحة وكثيرة، وأنت تقول له: “لا، أريد فقط ذلك الجزء فقط.” 

 

حصون الفكر: منظومة الاعتقاد الخاطئ. وهذه مبنية على أكاذيب إبليس التي تصدقها. أمثلة على ذلك: “أنت لست ذكيًا كفاية، أنتِ لست جميلة إلى هذا الحد، أنت شرير، أنتِ فوضوية، شخصيتك مرتبطة بوظيفتك وبمنصبك …، لقد فات الأوان، لم تعودي شابة …. إلخ” 

 

 

صلّ هذه الصلاة اليوم

 

ربي يسوع، أسلّم كل شيء وأُخضعه تحت سلطانك! أشكرك لإزالة كلّ العوائق التي تمسك عنّي الميراث الذي فيك! أتوب عن كل الأكاذيب التي صدقتها وأقف في مواجهتها. أنا أؤمن أنك أتيت لتحررني من قيود العبودية. أؤمن أن لي بك يا يسوع ميراثًا سماويا أستطيع أن أعيش به على الأرض  

 

أعلن اليوم أن انتظاري قد انتهى. أنا كلّي لك، أبتِ الحبيب. أريد أن أحصل على كلّ موهبة صالحة وكاملة منك لأجلي. لا تراجع إلى الوراء بعد الآن! أنا أعلن أنني أتقدم. والمعجزات التي صليت لأجلها وانتظرتها بدأت تتحقق. أشكرك يا رب، من أجل الوظيفة الجديدة، ومن أجل علاقاتي المتينة والتي بحسب قلبك، واشكرك من أجل الازدهار في كل مجالات حياتي التي كانت تعاني من الفقر

 

 أنا أختم هذه الصلاة بدم يسوع المسيح الغالي. اليوم هو يوم جديد! أرجوك أن تبقي عينيّ مثبتتان نحوك يا رب، لكي أتمكن من الحصول على كلّ شيء أعددته لي. باسم يسوع. آمين!  

اليوم الثاني – كلمات مرور لفتح أبواب البركات السماوية

 

تستطيع أن تغيّر وجهتك ومصيرك من خلال طريقة كلامك. هل تنطق بالبركات الإلهية أم أنك تبقى متشائمًا؟ تستطيع أن تتكلم ببركة على حياتك وعلى مستقبلك وعلى حياة أولادك – باستخدام لسانك

 

 

أنت تملك الإرادة الحرة دائمًا، حتى بعد أن أصبحت مخلَّصًا ووهبت حياتك ليسوع. يجب أن تكون مشاركًا لله في خططه. ابدأ بلسانك! فالله يعطيك السلطان لتنطق ببركاته ووعوده على مستقبلك وقدرك

 

 

الكلام بالحياة ونصرتها على الموت

 

من أين تأتي الحياة؟ الحياة = الله 

إنّ الكلمات التي تنطقها إمّا أن تحدّث عن مشيئة الله لحياتك أو تعطي السلطان لمشيئة إبليس. ليس هناك خيارٌ ثالث. عندما تعطي السلطان لمشيئة الله لحياتك، فإنّك بذلك تعطي نفسك هذا السلطان. وإذا تكلّمت بحسب مشيئة إبليس، فإنّك تدمّر حياتك وحياة عائلتك. غيّر كلماتك لكي تنطق بكلمات الحياة
 

 

* كلمات مرور تفتح أبواب البركات 

 

تذكّر: كلمة الرب نفسها تعبر عن مشيئته 

في أي وقت تنطق فيه بكلمة الرب على حياتك، فأنت بذلك تتكلّم بحسب مشيئة الله لحياتك! وكل صلاة تصليها سوف تُستجاب إذا كانت بحسب كلمة الرب ومشيئته

 

قوة الكلمات) الإعلان/ الصلاة) 

 

  • “باسم يسوع.” فيلبي 2: 10

 

  • “احمدوا الرب لأنه صالح، لأن إلى الأبد رحمته.” 2أخبار الأيام 20: 21

 

  • “أحمدك من أجل أني قد امتزت عجبًا.” مزمور 139: 14

 

  • “الرب راعيّ، فلا يعوزني شيء.” مزمور 23: 1

 

  • “أنا آتي إليك باسم رب الجنود [إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب…]!” 1صموئيل 17: 45

 

  • “يا أبا الآب” رومية 8: 15

 

  • “وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم…! رؤيا 12: 11

 

  • اقرأ هذه الآيات التي يكلّمك الرب من خلالها اليوم بصوتٍ عالٍ

 

آيات كتابية للتأمل اليومي

 

  • هُوَذَاالْخَيْلُ، نَضَعُ اللُّجُمَ فِي أَفْوَاهِهَا لِكَيْ تُطَاوِعَنَا، فَنُدِيرَ جِسْمَهَا كُلَّهُ.‏هُوَذَا السُّفُنُ أَيْضًا، وَهِيَ عَظِيمَةٌ بِهذَا الْمِقْدَارِ، وَتَسُوقُهَا رِيَاحٌ عَاصِفَةٌ، تُدِيرُهَا دَفَّةٌ صَغِيرَةٌ جِدًّا إِلَى حَيْثُمَا شَاءَ قَصْدُ الْمُدِيرِ.‏هكَذَا اللِّسَانُ أَيْضًا، هُوَ عُضْوٌ صَغِيرٌ وَيَفْتَخِرُ مُتَعَظِّمًا. هُوَذَا نَارٌ قَلِيلَةٌ، أَيَّ وُقُودٍ تُحْرِقُ؟‏ يعقوب 3: 3-5 

 

  • يُوجَدُ مَنْ يَهْذُرُ مِثْلَ طَعْنِ السَّيْفِ، أَمَّا لِسَانُ الْحُكَمَاءِ فَشِفَاءٌ.‏أمثال12: 18 

 

  • لأَنَّ:”مَنْأَرَادَ أَنْ يُحِبَّ الْحَيَاةَ وَيَرَى أَيَّامًا صَالِحَةً، فَلْيَكْفُفْ لِسَانَهُ عَنِ الشَّرِّ وَشَفَتَيْهِ أَنْ تَتَكَلَّمَا بِالْمَكْرِ. 1بطرس 3: 10 

 

  • هُدُوءُ اللِّسَانِ شَجَرَةُ حَيَاةٍ، وَاعْوِجَاجُهُ سَحْقٌ فِي الرُّوحِ.‏ أمثال 15: 4

 

  • اِجْعَلُوا الشَّجَرَةَ جَيِّدَةً وَثَمَرَهَا جَيِّدًا، أَوِ اجْعَلُوا الشَّجَرَةَ رَدِيَّةً وَثَمَرَهَا رَدِيًّا، لأَنْ مِنَ الثَّمَرِ تُعْرَفُ الشَّجَرَةُ.‏متى 12: 33 

 

  • لَيْسَ مَا يَدْخُلُ الْفَمَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ، بَلْ مَا يَخْرُجُ مِنَ الْفَمِ هذَا يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ”.‏ متى 15: 11

 

  • مِنَ الْفَمِ الْوَاحِدِ تَخْرُجُ بَرَكَةٌ وَلَعْنَةٌ! لاَ يَصْلُحُ يَا إِخْوَتِي أَنْ تَكُونَ هذِهِ الأُمُورُ هكَذَا!‏ يعقوب 3: 10

 

اليوم الثالث – قوة الراحة والتركيز في مسيرك! التأمل وصلاة التكريس

 

لقد حان الوقت لإخراج العالم من الكنيسة، ولإدخال الكنيسة في العالم

 

عندما تعلن كلمة الرب، عليك أولًا أن تضع قلبك في مكان راحة، تكريس، ثمّ تأمل. وعندما تفعل هذا، هذا يعني أنك تعطي سلطانًا لحضور الرب ليقود حياتك ويحمي ظهرك، وأيضًا يفوضك للمشاركة في خطته

 

ما لم تأخذ هذا التفويض من الله، فأنت لا تملك الطاقة الكافية للمسير، والإعلان، وخوض المعارك

 

جهّز نفسك لتدخل في شركة مع الرب وأنت تنام. على الأقل قبل نومك بساعة. أغلق كل شيء وأطفئ كلّ أجهزة التواصل. لا مواقع تواصل اجتماعي. ولا تلفاز

 

أنت تكون في أضعف حالتك عندما تكون نائمًا. والكثير من الأرواح الشريرة تهاجم الناس عندما ينامون، حتى في الأحلام

 

عندما تقلق، تحزن قلب الله، لأنّه يريدك أن تثق به بإخلاص ومن كل قلبك. ويريدك أن تستريح في محضره، ولكن، ينتهي بك المطاف في القلق دون أية سبب 

 

  • أوقف كلّ الملهيات

 

أطفئ هاتفك الخليوي، التلفاز، وأي شيء قد يلفت انتباهك ويلهيك عن الرب قبل أن تبدأ وقت راحتك ونومك 

 

  • صلّ من أجل نومك

 

صلّ هذه الصلاة: أيها الرب يسوع، أريد أن أذهب للنوم الآن. وعلن حماية دم يسوع المسيح على غرفتي وسريري وعلى حياتي وعلى كلّ أحبائي. يا رب، أستودع وقت يومي بين يديك الآن. وأقيّد كلّ ممارسات إبليس وكلّ قوات الظلام باسم يسوع المسيح. وأبطل كل محاولات إبليس في مهاجمتي في الليل، حتى في أحلامي. يا رب، أطلب إليك أن تنقيني بدمك باسم يسوع المسيح. آمين 

 

  • يوم راحتك هو مهمّ جدًا بالنسبة للرب

 

اتخذ يومًا من الأسبوع لتتفرغ فيه وتطفئ كلّ شيء بما فيهم هاتفك. كرّس ذلك اليوم لك! يوم راحةٍ مقدس تعلن من خلاله ثقتك بالرب واتكالك عليه طوال اليوم

 

سيساعدك هذا اليوم في تنقية فكرك، إعادة الطاقة لحياتك، وإعدادك لتبدأ أسبوعًا جديدًا

اليوم الرابع – المسير مع حضور الرب

 

ابدأ اليوم من خلال دعوتك للرب كي يحضر في حياتك

 

أنت في طريقك نحو الانتصار وامتلاك الأرض، وكسر القيود، والتقدّم. من المحتمل أنك انتظرت لوقتٍ طويل جدًا! كما أنك ترى الآخرين يصلون إلى وجهتهم، ولكنك تشعر أنك ما تزال واقفًا مكانك. الله يريدك أن تزدهر، ويريد أن يشفيك ويغيّر حياتك، يريد أن يراك ناجحًا ومستمتعًا في حياتك اليوم  

 

إنجاز الأمور بحسب الجسد

 

لا يمكن للرب أن يبارك الأشياء التي تحاول أن تنجزها بطريقة بشرية! الجسد يلد جسدًا. أما الروح فيلد روحًا! عليك أن تبحث عن جانبك الروحي، وتصلب جانبك البشري (شهواتك البشرية) لتسمح للرب أن يعمل في حياتك

 

المواقف والتصرفات التي عليك الابتعاد عنها

  • الافتراء والتشهير
  • النميمة
  • عبادة الأوثان
  • المرارة
  • الغضب
  • الحسد
  • السخط
  • الحقد
  • عدم المغفرة
  • الكسل

اختبر حضور الرب

عندما تدرب نفسك على ضبط النفس وتصلب شهواتك الجسدية، فإنّك بذلك تسمح للرب أن يبسط حضوره على حياتك. كما أنك تنمّي إنسانك الروحي في هذه الحالة

الله سينتقل بك إلى المرحلة التالية

لديه خطة لحياتك ويريدك أن تسير فيها اليوم، ولكنك بحاجة إلى تطهير (من المرارة، والغضب، وعدم المغفرة … إلخ). لا يمكنك رفض وجوده في حياتك بعد الآن. هناك أشياء في حياتك بحاجة للتغيير، لأنّك قد تكون واقعًا في فخ حياة العالم. لا يمكنك أن تكون مرتبطًا بالعالم وبالله في الوقت نفسه. أن تكون صديقًا للعالم وشهواته يعني أنك عدوّ لله

صلّ هذه الصلاة اليوم

ربي يسوع، أملأ قلبي وحياتي بروحك القدوس. أنا أتوب إليك لأنني عشت حياتي لإرضاء الناس ولإرضاء العالم وشهواته، وأغلقت الباب أمام الروح القدس. أنا أدعوك الآن كي تبسط حضورك في حياتي

 اخترق قلبي وانقلني إلى المرحلة التالية في محضرك. أريد لحياتي أن تتكلل بحضورك في كل لحظة منها. أرفض أن أعيش دونك! كن معي أينما أذهب وفي كلّ ما أفعل. يا رب، ساعدني كي أجد راحتي فيك اليوم. أريد أن أثبت فيك أكثر وأكثر باسم يسوع أصلي. آمين

أَيْنَ أَذْهَبُ مِنْ رُوحِكَ؟ وَمِنْ وَجْهِكَ أَيْنَ أَهْرُبُ؟ ‏إِنْ صَعِدْتُ إِلَى السَّمَاوَاتِ فَأَنْتَ هُنَاكَ، وَإِنْ فَرَشْتُ فِي الْهَاوِيَةِ فَهَا أَنْتَ.‏ مزمور 139: 7-8

اليوم الخامس – المسير بمجد الله

نحن نؤمن ونسير ونلتمس الرب لنحصل على المزيد! إنّ ما لديك لا يكفي! الرب مستعد ليعطيك المزيد! فهو إله الغنى والفيض

لا تجرب أن تضع حدودًا لما يمكن لله فعله

كلّ شيء في حياتك سوف يتغيّر الآن

لقد حان وقتك

لا مزيد من الانتظار، لن يحدث هذا غدًا أو الأسبوع القادم أو العام القادم، بل الآن. الله يريد أن يلمس حياتك بطريقة جديدة، والآن

لقد حان الوقت لتغيّر نمط حياتك! تكرّس للرب

الله يريدك أن ترمي كل النفايات والأشياء الأرضية الفانية من حياتك! اغسل نفسك بدم يسوع المسيح واسلك بمجده باستمرار.

فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ مَعًا وَقَالُوا: “كُلُّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ نَفْعَلُ”. فَرَدَّ مُوسَى كَلاَمَ الشَّعْبِ إِلَى الرَّبِّ. خروج 19: 8

صلّ هذه الصلاة اليوم

يا أبا الآب، أنا مستعدّ. أنا جاهز. وأطلب حضور روحك القدوس فيح يأتي. أرني مجدك بطريقة جديدة اليوم. باسم يسوع. أريد أن آخذ المزيد منك! اهدم كلّ الأشياء التي ليست منك في حياتي. اغسلني وطهرني بالكامل وساعدني كي أسلك في مجدك كلّ لحظة من حياتي. أريد أن أشعر بحضورك وهو يحيط بي اليوم. آمين

من المهم جدًا أن تطلب من الرب أن يرشدك إلى يوم راحة خاص بك. قد يكون أي يوم في الأسبوع. المهم أنّك في هذا اليوم سوف تكرس نفسك للرب وتُخضِع كل تفاصيل حياتك له

اليوم السادس – المسير بثقةٍ في قوة الله

عندما تسير وأنت في مواجهة ومقاومة الخصم، ها يعني أنك تسير باتجاه نصيبك وميراثك! أنت بحاجة إلى القوة في حياتك – إلى قوة الله لكي تتمكن من أن تنتصر

الثقة بالله تغلب قوة إبليس

إنّ إعلانات الإيمان تدعو العدوّ لمقاومتك! لا تتفاجأ ولا تشعر بالإحباط واليأس. فهذا يعني أنك تسير في الاتجاه الصحيح! ثابر على التقدم إلى الأمام مع الرب. أبق نفسك بمحاذاة المشيئة الإلهية التي أعدها الرب لحياتك ولن تُحبط من الدوران في دوامات. الله سيعبر بك

إنّ روح اليأس والخوف هي روح شريرة. والله لم يعطك هذه الروح، بل أعطاك روح القوة والمحبة والنصح

 

إنّ قوة الله هي قوة فاعلة ومحرّكة! وهو أعطاك من هذه القوة كي تسير وترث

صلّ هذه الصلاة اليوم

ربي الحبيب يسوع، أنا أتوب لأنني كنت أتصرف لوحدي. اغفر لي كلّ شكّ تبادر إليّ نحوك ونحو خططك الإلهية الصالحة لحياتي. أنا أسلّم إرادتي إليك وألتمس مشيئتك لحياتي اليوم! أريد أن أحصل على قوتك يا يسوع. أنا اثق بك من كل قلبي وأؤمن أنك ستدخل بي إلى أرض الموعد. يا رب، أطلب إليك أن تغلق أذنيّ بوجه الأصوات الكاذبة، وتساعدني كي أسمعك أكثر وأكثر. باسم يسوع المسيح أصلي. آمين

اليوم السابع – المسير مع صيحة دخولك إلى الأرض

سبعة أيام من المسير، ومن ثمّ صيحة الفرح

وَكَانَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ أَنَّهُمْ بَكَّرُوا عِنْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ وَدَارُوا دَائِرَةَ الْمَدِينَةِ عَلَى هذَا الْمِنْوَالِ سَبْعَ مَرَّاتٍ. فِي ذلِكَ الْيَوْمِ فَقَطْ دَارُوا دَائِرَةَ الْمَدِينَةِ سَبْعَ مَرَّاتٍ.‏ يشوع 6: 15

هناك إيمان في هذه الصيحة! هناك قوة في هذه الصيحة! ليس بالضرورة أن يحدث هذا كل وقت

هناك أوقات حيث تشعر فيها أنك منقادٌ إلى

  • الصلاة في قلبك
  • الصلاة بالروح
  • رفع يديك والتسبيح
  • إبقاء يديك في الأسفل والتسبيح
  • السجود والعبادة
  • الصلاة بصوتٍ منخفض
  • إعلاء صوتك

 

في بعض الأحيان يكون من الجيد أن تكون هناك شروط. ولكن إذا كان هذا يحدث كل الوقت، فكأنك بذلك تضع شروطًا وقيودًا على الله. بينما هو يريد أن ينتقل بك إلى مراحل جديدة معه 

 

فَهَتَفَ الشَّعْبُ وَضَرَبُوا بِالأَبْوَاقِ. وَكَانَ حِينَ سَمِعَ الشَّعْبُ صَوْتَ الْبُوقِ أَنَّ الشَّعْبَ هَتَفَ هُتَافًا عَظِيمًا، فَسَقَطَ السُّورُ فِي مَكَانِهِ، وَصَعِدَ الشَّعْبُ إِلَى الْمَدِينَةِ كُلُّ رَجُل مَعَ وَجْهِهِ، وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ.‏ يشوع 6: 20 

 

أغلق كل الأبواب بوجه إبليس اليوم. املأ شفتيك وأذنيك بإعلانات الإيمان! وستمتلك قلب أسد يهوذا! وستكون يقظًا في وجه إبليس! وسيأخذك الرب من إيمان إلى إيمان ومن مجد إلى مجد! حوّل هذا الأمر إلى أسلوب حياة لك. خذ كلمة الرب كل يوم سيفًا لك بواسطة الروح القدس واقطع كلّ عمل وكل عبودية وكل إدمان وكل قيد من قوات الظلمة في حياتك

 

اليوم هو اليوم السابع! ابدأ الصياح! إنّ الملائكة في السماء تصيح وتسبح وتعبد الرب بلا نهاية. إن لم يسبق لك أن جربت الصياح فرحًا وتسبيحًا، جرب اليوم

 

صلّ هذه الصلاة اليوم

 

يا رب، أنا أسلم حياتي لك اليوم. ساعدني كي أثبت وأتمسك بك وأتأمل وأعلن كلمتك ليلًا نهارًا. أيقظ روحي. أنا أعلن أن انتصاري يعظم من خلال يسوع المسيح! هبني شجاعة الأسد لكي أصيح وأزأر وآمر إبليس بأن يفلت سيطرته عن حياتي. أغطي نفسي بدم يسوع الثمين. وأحمل سيف الروح الذي هو كلمة الله. باسم يسوع أصلي! آمين ثمّ آمين